افطار السنة الاثنين والخميس
يَحْتَـاجُ الإِنْسَـانُ لِلْعَدِيْـدِ مِنَ العَنَـاصِرِ فِيْ حَيَـاتِهِ، وَالَّـتِيْ تُعْتَبَـرُ رَئِيْسِيَّـة وَهَامَّـة فِيْ تَحْسِيْـنِ حَيَـاتِهِ، وَالاِرْتِقَـاءِ بِهَـا، وَنَهْضَتِـهِ هُوَ وَمُجْـتَمِعِهِ عَلَى حَـدٍّ سَـوَاءٍ، وَمِنْ أَبْـرَزِ هذِهِ العَنَـاصِرِ عُنْصُـرُ الـتَّرْبِيَةِ، وَالَّـتِيْ تُعْنِـيْ إِكْسَـابَ الفَـرْدِ كَافَّـةَ أَنْمَـاطِ الـتَّفْكِيْـرِ الإِيْجَابِـيَّةِ، وَالمَرجِعِيَّـاتِ الحَسَنَـة المُتَـوَارِثة سـواء الدينيّـة أم الاجتمـاعيّة، والتي يجب عليـه استعمالـها من أجل الـتصرّف في كافّـة المـواقف التي تواجهـه. […]